زيارة للجنة والنار - مصطفى محمود

وأنا لا أملك ان أدخل أحداً النار ولا أملك ان أدخل نفسى الجنة
 ولا أملك وسيلة لهذه الرحلة الى العالم الغيبى ...ولكنه الخيال الطليق واليقين الثابت بأن الجبارين على كافة ألوانهم واسمائهم وعصورهم سيكون هذا مصيرهم وأكثر

للتحميل اضغط هنا